Flower Rain from Moayad Hassan on Vimeo.
I first saw this lovely scene from the kitchen window and I ran to grab my camera. It happened that the Letus35mini was connected and the only lens I found around was the Sigma 12-24 mm, it’s not the sharpest lens in the world… but it should do the job. The shutter speed was set to 25 from a previous shoot and I used it here without noticing, that gave the video a blurry feeling which also worked somehow.
Tilia’s Flower from Moayad Hassan on Vimeo.
Spring is knocking on the door..
I went to the local Sainsbury this afternoon on my bike and took the Leica D-Lux 4 with me. I passed through Selly Oak Park thinking I would take a few photographs on my way.
It was overcast and I found out that the real spring colours are still not here yet. So I switched the camera to the movie mood and took a few shots of the place.
As for the editing, I am using Final Cut Express for the first time. I’m used to Final Cut Pro, but I no longer have it on my computer. It was fine, it did the job with no problem at all. I want to try it with real video though.
An invitation to keep the faith and build a brighter future.
الكاريكاتير نشر بالوطن بتاريخ 6/12/2006 ، و لكن يبدوا أن هذا الحال سيستمر لفترة قادمة لا بأس بها ما لم تتغير المفاهيم بشكل جذري.
فخلال ثلاثة أشهر لم تشاهد سوى 63 مرة… و هو رقم ضئيل إذا ما قورن بالصور التي حواليها زمنيا ، بصراحة.. لم أتوقع لها النجاح الساحق “شعبيا” لأنها بنظر الكثيرين عادية ، فلا ألوان زاهية و لا زاوية “معقوفة” و حتى التكوين عادي و لا يخلو من بعض العيوب البسيطة… و لكنها أعجبتني و أردت أن أعرضها “لنفسي”.. و هو أمر أقوم به بين الحين و الآخر و لست ندمانا عليه 🙂 ، غير ذلك.. الصورة لا بأس بها وثائقيا ، فهي تصور موقع محدد “بدقة” في فترة زمنية معينة و كل معلوماتها متكاملة و “واضحة” للجميع.
لكن ربك ما ينسى عبده سبحانه 🙂
الذي حصل بعد شهرين بالضبط هو أنني تلقيت رسالة من موقع schmap.com -و هو دليل متخصص بخرائط المدن و معالمها- يستأذنني باستخدام هذه الصورة للدلالة على مدينة بيرمينغهام التي صورت فيها الصورة.. كما هو واضح طبعا 🙂
طبعا الادراج سيكون دون مقابل لأن الصورة منشورة تحت تصريح الكرييتف كومونز ، و لكنهم بالطبع سيذكرون اسمي مع رابط للصورة الاصلية ، لم أمانع بصراحة.. فالمادة ليست هامة بالنسبة لي بالنسبة لهذه الصورة بالذات… فوافقت على استخدامهم لها.
بعد ثمانية عشر يوما تلقيت منهم رسالة جديدة تبشرني بإدراج صورتي بديللهم المصور 🙂
و هذه لقطة منسوخة من الصفحة المحتوية على صورتي في الموقع :
الحين…
ما هو الشيء الغلط بالصورة؟
.
.
.
.
الخريطة و وصف محتوى الصورة يتحدثان عن مدينة بيرمينغهام… في ديترويت في الولايات المتحدة الأمريكية !!
أنا أعيش في بيرمينغهام…. بالمملكة المتحدة.. يعني بريطانيا… و ليس أمريكا 😀
مشكلة تشابه الاسم البيرمينغهامي هي معضلة أبدية نعاني منها هنا ، يعني كلما بحثت في غوغل عن شيء ما في بيرمينغهام فعليك أن تفتح عينيك جيدا لكي لا تكون النتيجة هي لموقع يقع في بيرمينغهام ألاباما ، حتى جروب بيرمينغهام على موقع فلكر يذكر في أول سطرين من تعريفه بنفسه بأنه يتحدث عن بيرمينغهام يو كي… و ليس ألاباما!
و هناك حادثة مشهورة وقعت ضحيتها بلدية بيرمينغهام (و هي على أرض الواقع بمقام حكومتنا المحلية) عندما استخدمت صورة لبيرمينغهام الأمريكية على غلاف إحدى مطبوعاتها ! يعني “أشكره” بايقين الصورة من جووجل دون التركيز على محتواها 😀
لكن بصراحة هاذي أول مره أدري إن في بيرمينغهام في ديترويت غير اللي في ألاباما… يعني المصيبة صارت مصيبتين 😛
المهم…
بالطبع لم أرض بأن تستخدم صورتي في تضليل الرأي العام العالمي !
فراسلت ممثل الموقع لأخبره بسوء الفهم الحاصل ، و أخبره بأن صورتي ليست الوحيدة لبيرمينغهام الانجليزية التي تم استخدامها لوصف بيرمينغهام الديترويتية! فرد علي ممثل الموقع بأنه خطأ غير متعمد و بأنهم وصلتهم ملاحظات مشابهة من أناس أخرين و بأنهم سيقومون بإصلاح هذاالخلل بالقريب العاجل.
و بالفعل..
شالوا صورتي المأسوف على شبابها 😀
و يا فرحة ما تمت 😛
———–
ملاحظة: ما زالت صفحتهم تحتوي على بعض الصور الخاطئة حتى وقت كتابة هذا الموضوع…. لكن طاف 🙂
