Ramadhan.
Download the first episode of MCast about the first day of Ramadhan
العفاسي يعطينا نظرة بينما ينتقل بالمكان من المدينة (الواقع) إلى الصحراء (العالم المثالي أو الخيالي)، هذه النظره حملت بين طياتها شيء مطمئن… لي على الأقل، كأنه يقول لي: “تمهل…“، و مع ابتسامة العفاسي ونور الشمس – الذي سيرتبط ظهوره بحدوث “شيء ما” كما سنلاحظ – واللحن والأداء اللذين لا نحتاج لوصف جمالهما يتولد لدينا إحساسا مطمئنا قل أن يقدر أحد أن يحدثه خلال هذه الثوان المعدودة.
ذكرنا إلى الآن عنصران هما أهم العناصر التي تلاعب بها المخرج لإيصال فكرته، الـ reverse والنور، ترى ما هو سر هذان العنصران؟
مالذي يحدث كلما شع نور الشمس؟ لاحظتم؟
الصياد المتعب نزلت عليه راحة بعد شقائه فتبسم، ترك ما بيده وأخذ يسعى لشيء ما، هذا الشيء؟ بالتأكيد شيء به ما يسعد و يريح من عناء العمل الشاق.
رجل الأعمال جالس وسط الإجتماع والإرهاق والتوتر باديان عليه، من الواضح أنه وسط هذه الضغوط يعيش بعالم مختلف والدليل أنه ترك الاجتماع وأخذ يكتب – أو يمسح – شيء ما… قد تكون استقالته! ولكن فجأة ينزل عليه النور… فيرتاح هو الآخر ويبتسم.
الفقير… رغم قصر مشهده إلا أنه من أبلغ مشاهد الفيديو، إذ أنه سيتحول بالنور الذي سيراه من متلق للإحسان إلى إنسان سعيد غير محتاج لإحسان البشر.
مشاري بن راشد العفاسي – طلع البدر علينا
ما هو هذا النور؟ وما هو هذا التأثير العجيب الذي يملكه على البشر؟
مساكين هم البشر، فقيرهم وغنيهم، كل منهم يعتقد بأن سعادته بيده، ولتحقيق هذه السعادة كل منهم يسعى بطريق مختلف عن الأخر… حتى إن تطلب الأمر أن يحصل عليها بالقوة! ومتى كانت القوة والعنف والقتل وسيلة لتحقيق السعادة؟! ذلك هو ما استوعبه الجندي بعد أن رأى… النور، فألقى بالسلاح و عاف هذا الجنون و اتجه مثل من اهتدى من قبله إلى مصدر النور مصطحبا معه صديقه/عدوه.
الابن العاق الغاضب اكتشف كذلك أنه – مثلنا جميعا – مسكين، وكيف له أن يصلح ما انكسر دون ان يتبع النور؟
الشاب الفنان عرف ما هو هذا النور و عبر لنا عنه، فهل عرفتموه؟
ليست الشمس ما ينير لنا طريقنا… بل هو البدر الذي طلع علينا!
البدر الذي بطلعته انتشر النور الذي استطاع أن يبث ذلك التأثير السحري… تأثير التغيير، وما أحوجنا وأحوج البشرية إلى هذا التغيير خصوصا في هذا الزمن المقلوب الذي باسم التقدم يسير بنا للخلف، نعم نحن نحتاج لهذا النور، نحتاج إلى نور خير البشر حتى نوقف التراجع ونصلح ما انكسر، نحتاج لتغيير جديد كالذي حدث بالمدينة يوم جاءها خير داع.
كلنا بحاجة إلى هذا النور الذي يوحد صفوفنا – كبشر – بمختلف أشكالنا وأعمارنا وجنسياتنا ومهننا وتوجهاتنا، نور أتانا هدية من رب العالمين، ونعم… الأمر بسيط كبساطة ختام هذا الفيديو، فالدعوة موجودة… والطريق واضح… وحبيبنا قد تكفل بالجزء الأصعب منه، ولكن أين من يفتح عينيه ليبصر؟ أين من سيعاكس التيار ليقف.. بالصف؟
عندي إحساس بأني إلى الآن لم أوف هذا العمل حقه، ولا أستطيع إلا أن أقول ومن القلب… جزى الله خيرا كل من ساهم في هذا العمل و زاده من خيره.
كتب في فبراير 2006
I hate bootlegged movies.. but this one is the worst!
The bad angle and shaky hands are definitely bad things, but if there was a bootlegging school the first lesson they would give to their students probably is.. “Don’t change your seat while shooting the screen!“.
More than that.. a title appear every now and then wishing you a “pleasant” viewing.. what a nice gesture 😀
The film is Egyptian and it’s called “An el Eshq wal Hawa”. EsteKaNa wrote a nice review about the movie if you are interested.
The da Vinci counter: (88/105)
This -I think- is the first real Flash animation I have ever done!
I did it -I think- in 1999 using Flash 3 (or 4).
I got the idea of the animation long before Titanic (the movie). Actually, this animation is some how converted from an older animation I did on my old Amiga computer using a software called Fantavision sometime between 1992-1995.. I think. In the old animation I used the same song and the same composition.. except there was no iceberg, the ship just sank by itself! Nobody cared at that time :razz:.
The song is Damee Tahaddar by Awadh Dookhi.