كل عام و الجميع بخير
Happy Eid to Everyone
[youtube]P_ilHopRf6A[/youtube]
🙂
Happy Eid to Everyone
[youtube]P_ilHopRf6A[/youtube]
🙂
I wish you a happy Eid and present to you this video work hoping that you like it.
I would like to thank our friend Heba for providing all the picture in this presentation.. thank you Heba 🙂
شكر خاص و كبير لأختنا العزيزة هبة لتقديمها جميع الصور المستخدمة في هذا العمل… قواج الله أختي هبة و ما قصرتي 🙂
أهم ما يميز الشقيري هو ثقافته و سعة اطلاعه ، يعني اذا تحدث نحس بأنه يعرف مالذي يتحدث عنه ، و يعجبني فيه كذلك أنه حقاني و عقلاني و صريح ، يعني يقول الحق ولو كان على نفسه ، لا يستغل العواطف كوسيلة للتأثير بالناس ، بل يجعل العقل وسيلة للتأثير بالعواطف.
برنامج “خواطر شاب” كذلك يعتبر من البرامج المميزة بالفعل ، أهم ما يميز هذا البرنامج هو أن مدته لا تتجاوز العشر دقائق! و هو أمر نادر في وسط البرامج “الدعوية” ، فالبرنامج يقدم رسالة سريعة و مركزة و مؤثرة تؤدي الغرض دون تقصير ولا تشتيت ، حتى طريقة العرض.. لا تعتمد فقط على أسلوب المقدم و كلامه النظري ، بل تتخللها مشاهد “أكشن” مصورة تتراوح بين المشاهد المنتجة خصيصا للبرنامج إلى مقاطع البلوتوث و اليوتيوب! تعجبني بالبرنامج كذلك جرأة الطرح و الصراحة التي لم نعتدها في مثل هذه البرامج.. يجب أن تتابع البرنامج حتى تفهم ما أقصد 🙂 .
وجدت تسجيلا لحلقة جديدة من حلقات “خواطر شاب” هنا:
http://www.youtube.com/watch?v=13G6nN0tfLE
وجدت كذلك الحلقة الأولى و التي تحتوي على تذكير بالأجزاء القديمة و تنويه للحلقات القادمة:
http://www.youtube.com/watch?v=3fw-Gc9N4kU
عنوان موقع البرنامج:
و طبعا.. للي حاب يتعرف أكثر على الاستاذ أحمد و فكره يقدر يستمع للقاء الذي أجريناه معاه قبل ثلاث سنوات تقريبا من خلال برنامج “كنا معهم” على مسلم ستارز واللي تلقونه هني:
http://muslimz.com/mscast/?p=22
🙂
و لكن.. إم كاست هذه السنة وجد له موطنا جديدا… تجدونه بإذن الله تعالى تحت مظلة مسلم ستارز على موقع:
بانتظار آراءكم و تعليقاتكم على حلقات البرنامج ، و كل عام و أنتم بخير.
[youtube]K8AZXrhR2aY[/youtube]
لتحميل الفيديو بجودة عالية download
لتحميل النشيدة كاملة mp3
المشكلة الكبرى هي أني أحس بأن هناك من “يبينا” ننسى!
ليش؟
هل هي مجرد “حسن النية” و الحرص على “روح الأخوة” و “وحدة الصف العربي” مثلا؟
أم أن هناك من يسعى “لإرضاء” أحد ما؟
أم أن الجماعة “مالهم خلق” يتذكرون هاليوم؟
ما أدري!
أتمنى أن يكون هناك أحد ما لديه الشجاعة الكافية لإقناعنا بسبب التغييب المتعمد أو شبه المتعمد لذكرى هذا اليوم.
على العموم.. هاذي كانت مشاركتي و محاولتي لتذكير نفسي -على الأقل- بهذا اليوم..
لن أنسى دمارا قد حل في بلدي
لن أنسى سياطا قد أكلت من جسدي
لن أنسى دموع الأم على الولد
لن أنسى طفل من الخوف يرتعد!
و شاب قطعت يداه
و طفل ينشد أباه
و أمه تبكيه دما
بنيّ من رآه؟!
بيوت خالية
أقدام دامية
ونار في كل ركن و زاوية
فهنا تصيح الأم على الولد
و هنا يصيح الإبن على البلد!
على فكرة.. اليوم هو الثاني من أغسطس.. الثاني من آب.. يوم النداء العظيم؟
إذا ما تدري اليوم شنو يصادف.. و ليش انا كاتب هالبوست فهاذي مصيبة! لكن بنفس الوقت ما تنلام 😛
إي..
واللي يما يحبون الأناشيد أهديهم هاذي: