صدفه و من بين كل الناس.. علقني *** يوم ابتسملي و عيني جات في عينه
مثلكم.. لاعت جبدي و انا أسمع هالكلمات الهابطة عشرين مره يوميا!
مو حرام عليكم؟!
يعني أول رد جاهز لما تسأل ربع الفن اللي ما يعجبنا عن سبب توجههم للأغاني الشبابية الدايت التي لا تحتوي أي قيمة غذائية عقلية هو.. “اللي مو عاجبه لايسمع” ، أوكي احنا ما نبي نسمع.. بس ليش الإصرار على “تزغيطنا” هذه “الأشياء” عند كل زاوية و رأس عاير؟
و ما دام الأمر قد فرض علينا فرضا و أصبحنا نسمعه و نشاهده و نعايشه رغما عنا.. فمحد يقدر يمنعنا من أن ننتقد ، عدل؟
نرجع للبيت المكتوب أعلاه و نقول… هل هناك فتاة محترمة تجرؤ أن تقول “فلان علقني” ؟!
شنو “علقني”؟ وين قاعدين؟
هل نحن مدركون لمعنى هذه الكلمة؟
تخيل.. وحدة تشوف واحد صدفة… و “يعلقها” بابتسامته و نظرته الساحرة ، ما هذا القلب أو العقل الذي “يتعلق” بهذه السرعة الفائقة؟ و الأدهى هو فخرها و اعتزازها بهذه “التعليقة”.. يعني شوفوني من قدي…. علقوني 😀
أحمد شوقي عقد السالفة شوي ، يعني بعد النظرة و الابتسامة كان في سلام و كلام..و بعدين موعد و لقاء يكون فيه شفاء.. أو منه الداء ، هذا و الضحية كانت من العذارى اللاتي قلوبهن هواء ، عيل صاحبتنا “المعلقة” مم مصنوع قلبها إذن؟
الآن.. ترى ما هو تأثير هذه الرسالة “التعليقية” عندما يفرض علينا أن نعايشها عشرات المرات يوميا؟ هل نحن بحاجة للمزيد من الأجيال “المعلقة” التي تنهار بنظرة و ابتسامة؟
hehehehehehe:)
الله يستر من الجيل المعلق والله
!!
تصدق لفت نظري على كلمه علقني
حسستني انه بنت طايره عيونها ببوهتها
ومستعده كل الاستعداد لهذه التعليقه
يالله سترك
🙂
انا يوم قريت العنوان صراحة
استغربت
عسى ماشر اشفيه مؤيد
:))
خوش بوست
الأجيال المعلقة موجودة من زمان..
لكن الفرق هو إن حاليا مسألة التعليقه صارت عادية.. بل و مستحبة عند مروجي التعليق و المعلقات
و احنا كل هدفنا اهني اهو التذكير بأن في ناس إلى الآن ما تعجبها محاولات الترويج هاذي ، و إن صحيح كل واحد حر فيما يسمع و فيما يفكر.. لكن لا تحاولون فرض هذا الأمر و دسه في آذاننا و عقولنا ، و حتى لو حاولوا فيجب أن يكون لدينا الوعي الكافي لكي نميز بين الزين.. و المعلق
و مشكوره 🙂
استسهال الكلمة و تكرارها
يخليها دارجة بلا حيا و لا مستحى
ترى والله هالكلمة عيب !
و فيها تقليل من قيمة البنت
عدل كلامج
نفس وايد كلمات تنقال و تكرر بالمسلسلات و المسرحيات و بعدها بأيام نلقاها على لسان كل يهال الديره !
يعني احنا كبار و نعرف نميز.. بس الأطفال شذنبهم؟
و على العموم هالشغلات مو جديده ، يعني حتى على أيامنا ياما لقطنا كلمات .. بس الفرق إن سالفة التعلق هاذي قوية شوي.. و مثل ما قلتي فيها تقليل من قيمة البنت
Salam 😎
i work in a radio station and honestly %50 of the lyrics are bad these days, producers concentrates on the Music and “how the singer looks!!!!”. thats why i play only old songs and the song i think have some respect for the listeners.
-Khaled
تدري عاد..
ولا مره سمعتك على مارينا اف ام.. او يمكن مره وحده
لأن المحطة اول ما فتحت سافرنا 🙂
سمعتها اون لاين بس الشغله مو عملية.. خصوصا و ان موقعكم على الماك يطلع عفيسه
👿