[youtube]K8AZXrhR2aY[/youtube]
لتحميل الفيديو بجودة عالية download
لتحميل النشيدة كاملة mp3
ليست دعوة للكره أو إثارة الأحقاد ، و لكنها دعوة لتذكر التاريخ و عدم نسيان من فقدنا و ما فقدنا ، و دعوة لمذاكرة الدرس الذي قد نكون بدأنا نسيانه لكثرة ما لهونا و لعبنا و انشغلنا عنه بما لا ينفعنا يوم الامتحان!
المشكلة الكبرى هي أني أحس بأن هناك من “يبينا” ننسى!
ليش؟
هل هي مجرد “حسن النية” و الحرص على “روح الأخوة” و “وحدة الصف العربي” مثلا؟
أم أن هناك من يسعى “لإرضاء” أحد ما؟
أم أن الجماعة “مالهم خلق” يتذكرون هاليوم؟
ما أدري!
أتمنى أن يكون هناك أحد ما لديه الشجاعة الكافية لإقناعنا بسبب التغييب المتعمد أو شبه المتعمد لذكرى هذا اليوم.
على العموم.. هاذي كانت مشاركتي و محاولتي لتذكير نفسي -على الأقل- بهذا اليوم..
لن أنسى دمارا قد حل في بلدي
لن أنسى سياطا قد أكلت من جسدي
لن أنسى دموع الأم على الولد
لن أنسى طفل من الخوف يرتعد!
و شاب قطعت يداه
و طفل ينشد أباه
و أمه تبكيه دما
بنيّ من رآه؟!
بيوت خالية
أقدام دامية
ونار في كل ركن و زاوية
فهنا تصيح الأم على الولد
و هنا يصيح الإبن على البلد!
على فكرة.. اليوم هو الثاني من أغسطس.. الثاني من آب.. يوم النداء العظيم؟
إذا ما تدري اليوم شنو يصادف.. و ليش انا كاتب هالبوست فهاذي مصيبة! لكن بنفس الوقت ما تنلام 😛
إي..
واللي يما يحبون الأناشيد أهديهم هاذي: